همسات حب رومانسية وعشق وغرام دافئة
نقدم لك مجموعة من همسات الحب الرومانسية والعشق والغرام الدافئة، مع صور معبره، تزيد من الإحساس لتساعدك في أخبار الحبيب بالقدر الذي تهتم به.
سألت صديق مقرب من إحداهن تكتب همسات حب رائعه هل هي متزوجة أم لا! فقال أنا شخصياً لا أعرف ولكن كل الذين تزوجها سألوني نفس السؤال ؟
لا تضيعي وقتكِ بإثبات حبكِ لأحمق هناك جيوشاً من الشعراء في إنتظارك.
أبتسامة منكِ تجعل قلبي يستقر بمكانه الصحيح بين يديكِ، يرقص، يلبي، يغني، يتشاقى ، ويصيح. يهدأ شيئاً فشيئاً يستقر وينعم. يكنّ ويستريح.
أجل كتبت في رسالتي بأني سأنتظرك إلى الأبد ، أنا لم أقصد إلى الأبد تماما ، إنما وضعتها من أجل الإيقاع !
قدم لها الوردة التاسعه والثلاثون، وقال لها : وأخيرا قد جمعت شملكِ مع أشباهكِ الأربعون.
أهي ليلةٌ باردة ؟ أم أن الحنين إليك لامس قلبي فارتجف!
أنا مُعجب بكِ، بالرغم من أن هذا لن يصلكِ بأي طريقة كانت، لا في الجرائد أو الصحف، ولا مني شخصياً، لا أُحب مقدمات العلاقات، وليست لدي الطاقة الكافية لأقوم بمحاولات لإدهاشكِ، أريد أن نقفز مباشرةً إلى منتصف العلاقة، حيث أكون فيها قد قبّلتكِ ثلاث مرات،وكتبت لكِ عشرات الرسائل، وأضحكتكِ ٧٠٠ مرة.
لست ممن يفلت يده من المرة الأولى، فصبري يسع الأرض بمن عليها، لكني أفلتها - اكسرها إن صح التعبير- عندما يتفتت قلبي من فرط المحاولة.
كان من الجيد أن أجازف وأقترب، لأني لو لم أفعل كنت سأظل أعتقد بأن شيئًا جميلا قد فاتني!
لا أعلم لماذا أمسك هاتفي طوال الوقت وانا لا أملك شخصاً يفتقدني ؟!
أقرأ الرسائل القديمة وأقول : يا الله، لقد مرَ من هنا أحساس متخم بالحب، كيف أنتهى؟!
ومازلت أحبك كأنك لم تؤذني يوماً.
كنت أعيش على نظرتكِ إليّ ، ففي مثل هذه النظرة يمكن لأي شخص أن يكون إلهًا.
لأنكِ هناك، سأرسم مسائي بأحرفي المشتاقة لوحة حب تصرخ ، تبوح ، تعاتب وتنزف ألوان الزمن ، ثم أرسلها لكِ مع نجمتي المتمردة.